أصدر الأستاذ الدكتور زكريا بن يحيى لال أستاذ الاتصال وتكنولوجيا التعليم بجامعة أم القرى، والأستاذة الدكتورة علياء الجندي أحدث مؤلف لهما خلال 2009 بعنوان: (قاموس تكنولوجيا التعليم) والذي شمل جميع المصطلحات العلمية لهذا التخصص.
ويعد القاموس أحد أبرز المؤلفات العلمية والذي احتوى على العديد من الجمل والكلمات بالإنجليزية والعربية، وهو معد لطلاب الدراسات العليا بالجامعات. وقد قام المؤلفان بوضع ترتيب أبجدي للكلمات التي تحتوي على المفاهيم الأصيلة للعربية، ومقابلها التعريب بالإنجليزية. وقد قامت دار عالم الكتب بالقاهرة بطباعة ونشر الكتاب القاموس وإصداره متوافقاً مع معرض الكتاب الدولي بالقاهرة، حيث جاء في 220 صفحة من القطع المتوسط.
وقال الدكتور زكريا بن يحيى لال المعروف إعلامياً في مقدمة القاموس:
نظراً للثورة المعرفية الهائلة في العلوم التكنولوجية، أصبحت هناك ضرورة في التعرف على ما انتهت إليه هذه العلوم من نتائج من أجل منفعة الإنسان في العالم العربي والإسلامي ورقيه وتقدمه العقلي والمعرفي، ولن يحدث هذا إلا من خلال الاطلاع الدؤوب على تلك العلوم، وهذا يحتاج إلى التعرف على المصطلحات العلمية لتلك العلوم.
وأشار الدكتور لال بأنه ينبغي على الباحثين العرب بذل الجهد في تعريب المصطلحات المرتبطة بالعلوم التكنولوجية إلى ما يقابلها في لغة الضاد.
المصدر: صحيفة الجزيرة
ويعد القاموس أحد أبرز المؤلفات العلمية والذي احتوى على العديد من الجمل والكلمات بالإنجليزية والعربية، وهو معد لطلاب الدراسات العليا بالجامعات. وقد قام المؤلفان بوضع ترتيب أبجدي للكلمات التي تحتوي على المفاهيم الأصيلة للعربية، ومقابلها التعريب بالإنجليزية. وقد قامت دار عالم الكتب بالقاهرة بطباعة ونشر الكتاب القاموس وإصداره متوافقاً مع معرض الكتاب الدولي بالقاهرة، حيث جاء في 220 صفحة من القطع المتوسط.
وقال الدكتور زكريا بن يحيى لال المعروف إعلامياً في مقدمة القاموس:
نظراً للثورة المعرفية الهائلة في العلوم التكنولوجية، أصبحت هناك ضرورة في التعرف على ما انتهت إليه هذه العلوم من نتائج من أجل منفعة الإنسان في العالم العربي والإسلامي ورقيه وتقدمه العقلي والمعرفي، ولن يحدث هذا إلا من خلال الاطلاع الدؤوب على تلك العلوم، وهذا يحتاج إلى التعرف على المصطلحات العلمية لتلك العلوم.
وأشار الدكتور لال بأنه ينبغي على الباحثين العرب بذل الجهد في تعريب المصطلحات المرتبطة بالعلوم التكنولوجية إلى ما يقابلها في لغة الضاد.
المصدر: صحيفة الجزيرة