أعادنى معرض الصور العمانية الذى تستضيفه دار الأوبرا هذه الأيام، إلى ذكريات 3 سنوات قضيتها فى سلطنة عمان، كنت أشعر خلالها مثلى مثل كل المصريين أو الأجانب من الذين عملوا بالسلطنة أن «البيت بيتنا» وأننا شركاء فى هذا البلد الجميل ولسنا مجرد ضيوف، وهو «إحساس» يحرص العمانيون على أن يشعر به كل من يقيم بينهم.. وهذا ما اكتشفته خلال عملى بجريدة الشبيبة مع زملاء من السودان والأردن وسوريا والهند وباكستان وإيران وبنجلاديش وسيريلانكا بقية المقال
Daily Information and Discussions about Using Technology in Teaching, Learning & Society